قرب شفتاه من شفتيها مقبلا اياها بهمجيه قبلها بكل شغف وكأنه يفعل هذا لأول مره لتشتعل النيران بجسدها كا كل مره يلمسها لكنها لم توصل له انها تريده كما يريده فقط بقت جامده لا تبادله سامحه له بفعل ما يريد ويبدو ان هذا لم يعجبه لانه ابتعد عنها يطالعها بعينان مضلمتان طويلا ثم اومأ لها برأسه تاركا اياها بهدوء مستقيم مغادر ولم تفتح عينيها الا عندما سمعت صوت الباب وهو يغلق بعنف لتشهق باكيه
اتبع رواية جديدة من هنا